إختبار سلوك الأنانية لدى الأطفال (7-12 سنة)

0%

يميل طفلي أن يكون الطفل الوحيد الذي يحصل على أعلى درجة بالاختبار.

Correct! Wrong!

يطلب طفلي إقامة حفل كبير لعيد ميلاده بغض النظر عن إمكاناتنا المادية.

Correct! Wrong!

يفكر طفلي في مشاعره أولًا ثم يهتم بمشاعر الآخرين.

Correct! Wrong!

يرفض طفلي التبرع بملابسه وألعابه القديمة ويفضل الاحتفاظ بها.

Correct! Wrong!

يرفض طفلي مساعدة زملائه في الواجبات المدرسية إذا ما طلبوا منه ذلك.

Correct! Wrong!

يحافظ طفلي على ممتلكاته ولعبة ولا يقبل أن يلمسها أحد على الرغم من مشاركة الآخرين لعبهم وممتلكاتهم معه.

Correct! Wrong!

يرفض طفلي مشاركة إخوته/ أصدقائه الحلوى التي يشتريها.

Correct! Wrong!

يطلب طفلي أن أعد له الأكلات المحببة له حتى لو كنت متعبة لى.

Correct! Wrong!

يبكي طفلي بشدة إذا خسر أثناء اللعب مع الآخرين.

Correct! Wrong!

يفضل طفلي قضاء الوقت بمفرده بدلًا من مشاركته مع الآخرين.

Correct! Wrong!

يرغب طفلي أن يكون الطالب المفضل لدى مدرسيه بالحضانة/ المدرسة عن زملائه.

Correct! Wrong!

يرفض طفلي أن يعير أصدقائه/ إخوته أدواته المدرسية تحت أي ظرف.

Correct! Wrong!

إذا وجد طفلي قطعة حلوى بالثلاجة فيأكلها على الفور دون أن يسأل عن صاحبها.

Correct! Wrong!

يعاني طفلي من قلة عدد الأصدقاء بسبب سلوك الأنانية.

Correct! Wrong!

لا يفي طفلي بوعوده تجاه إخوته/ أصدقائه.

Correct! Wrong!

إختبار سلوك الأنانية لدى الأطفال (7-12 سنة)

سلوك الأنانية لدى طفلك منخفض، غالبا ما يتصف سلوك طفلك بالعطاء وحب الآخرين ومساعدتهم.

لذلك أحرص على تنمية سلوك العطاء لدى طفلك وشجعه باستمرار لأن ذلك سيكون له أثر إيجابي كبير على شخصية طفلك في المستقبل.

تعريف الأنانية:

هي الاهتمام بالنفس أو بتحقيق المصلحة الشخصية دون الاهتمام بمصالح الاخرين، فهي نوع من الحب المفرط للذات ولتملك الأشياء والاستيلاء عليها مع عدم إشراك أي شخص آخر للانتفاع بها.

هل الأنانية فطرية أم مكتسبة؟

الانانية سمة فطرية لدى الطفل تستمر حتى سن 6 سنوات، حيث يولد الطفل ويظن أنه وحده في هذا العالم، وينظر إلى كل ما حوله من وجهة نظره، وبالتالي يتصرف وفق مبدأ "كل ما تقع عيني عليه وكل ما تصل يدي إليه فهو ملكي". بعد ذلك يبدأ الطفل في التعرف على نفسه ويبدأ بالتخلص تدريجيًا من ذلك السلوك غير المرغوب فيه في بداية عامه السابع.

أسباب الانانية:

أسلوب الحماية الزائدة:

يبالغ بعض المربين في تلبية حاجات أطفالهم ظنًا منهم أنهم يحافظون على أبنائهم من التعرض للمواقف المزعجة، لذا ينشأ الأبناء وهم غير قادرين على الصبر والتحمل مما يقودهم للأنانية.

القدوة السيئة:

تشير الدراسات إلى أن تأثير الوراثة في اكتساب الانانية محدود، وأن الطفل يكتسب ذلك السلوك من البيئة المحيطة به وخاصة من الاسرة. فعندما يرى الطفل والديه أو إخوته الكبار مهتمين بشؤونه وحريص على السيطرة على كل شيء، فإنه يظن أن ذلك هو السلوك الطبيعي والمقبول اجتماعيا ممن حوله.

عدم النضج:

إن الأطفال الذين يعانون من الإعاقة، اضطرابات النمو، أو صعوبات اللغة هم الأكثر عرضة لاكتساب سلوك الانانية وذلك لان مرضهم يمنعهم من القدرة على تحمل المسؤولية والتحمل والجلد، وبالتالي يصابوا بسلوك الانانية بسهولة.

 

 

أساليب وأدوات تربوية لتعديل سلوك الأنانية لدى الأطفال

تعزيز ثقة الطفل بذاته:

التحدث مع الطفل حول الإيجابيات التي يتمتع بها وتتسم بها شخصيته مما يعزز من ثقة الطفل بنفسه ويجعله قادر على العطاء.

الحوار والمشاركة الفعالة:

تكلم باستمرار مع ابنك على مشاعر الآخرين وما يتعرضون له من أزمات ومشاكل تحتاج لتقديم المساعدة لهم، وتحدث عن مشاعره حول العطاء مثل: توضيح أنكم ستتبرعون بملابسه التي صغرت عليه لأنك اشتريت له ملابس أخرى تتناسب مع نموه وسنه الآن.

تعزيز السلوكيات الإيجابية:

تعزيز سلوك المشاركة والألعاب الجماعية مع إخوته/أصدقائه.

تشجيع الطفل على حب الخير للغير.

شجع طفلك على التبرع بملابسه أو لعبه القديمة "بحالة جيدة" للأطفال المحتاجين، كما يمكن استخدام تكنيك أحد المختصين والتي شجعت طفلها على التبرع بوضع صندوق التبرعات في غرفته مع الاتفاق معه على أن يختار شيء يضعه في الصندوق كلما اشترت له شيء جديد.

 

قراءة وحكي القصص: استخدم القصص التي تتحدث عن قيمة العطاء وتحدث لطفلك عن مشاعر وسلوكيات الأبطال والشخصيات مع محاولة ربط ذلك بالمواقف المشابهة التي يمر بها الطفل وكذلك القصص التي تتكلم عن الأطفال الذين تتسم سلوكياتهم بالأنانية والآثار السلبية لذلك من قلة الأصدقاء وتجنب الآخرين لهم.

لعبة الأدوار: مارس مع ابنك لعبة الأدوار وأن يتخيل نفسه مكان الطفل المحتاج ويخبرك بما سيشعر به في حال عدم توافر الأشياء الضرورية والأساسية وانتهز الفرص المناسبة ليشاركك الطفل مساعدة الآخرين مثل تقديم الوجبات للصائمين خلال شهر رمضان.

التعاطف مع أشخاص لا نعرفهم: ساعد طفلك على التعاطف مع من هم خارج دائرة اهتمامه (حيث أن الأطفال يميلون إلى التعاطف مع الأشخاص المعروفين لديهم) مثل توجيه طفلك للعب مع الطفل الذي يلعب بمفرده أو الأصغر سنًا بدلًا من اقتصار لعبه مع من هم في نفس عمره.

شجع طفلك على تخصيص لجزء من مصروفه (حتى ولو رقم صغير) للتبرع للآخرين ومساعدتهم.

شجع طفلك أيضا على المشاركة في الأعمال الخيرية مثل: توزيع الأضحية أو اطعام المساكين، زيارة دار الأيتام والمرضى مع الحرص على مناقشة ما تعلمه وما يشعر به من أحاسيس بعد فعل ذلك

سلوك الأنانية لدى طفلك متوسط، يجب أن تدعم طفلك وتساعده على التخلص من سلوك الأنانية لما لها من آثار سلبية على شخصية طفلك في المستقبل.

تعريف الأنانية:

هي الاهتمام بالنفس أو بتحقيق المصلحة الشخصية دون الاهتمام بمصالح الاخرين، فهي نوع من الحب المفرط للذات ولتملك الأشياء والاستيلاء عليها مع عدم إشراك أي شخص آخر للانتفاع بها.

هل الأنانية فطرية أم مكتسبة؟

الانانية سمة فطرية لدى الطفل تستمر حتى سن 6 سنوات، حيث يولد الطفل ويظن أنه وحده في هذا العالم، وينظر إلى كل ما حوله من وجهة نظره، وبالتالي يتصرف وفق مبدأ "كل ما تقع عيني عليه وكل ما تصل يدي إليه فهو ملكي". بعد ذلك يبدأ الطفل في التعرف على نفسه ويبدأ بالتخلص تدريجيًا من ذلك السلوك غير المرغوب فيه في بداية عامه السابع.

أسباب الانانية:

أسلوب الحماية الزائدة:

يبالغ بعض المربين في تلبية حاجات أطفالهم ظنًا منهم أنهم يحافظون على أبنائهم من التعرض للمواقف المزعجة، لذا ينشأ الأبناء وهم غير قادرين على الصبر والتحمل مما يقودهم للأنانية.

القدوة السيئة:

تشير الدراسات إلى أن تأثير الوراثة في اكتساب الانانية محدود، وأن الطفل يكتسب ذلك السلوك من البيئة المحيطة به وخاصة من الاسرة. فعندما يرى الطفل والديه أو إخوته الكبار مهتمين بشؤونه وحريص على السيطرة على كل شيء، فإنه يظن أن ذلك هو السلوك الطبيعي والمقبول اجتماعيا ممن حوله.

عدم النضج:

إن الأطفال الذين يعانون من الإعاقة، اضطرابات النمو، أو صعوبات اللغة هم الأكثر عرضة لاكتساب سلوك الانانية وذلك لان مرضهم يمنعهم من القدرة على تحمل المسؤولية والتحمل والجلد، وبالتالي يصابوا بسلوك الانانية بسهولة.

 

 

أساليب وأدوات تربوية لتعديل سلوك الأنانية لدى الأطفال

تعزيز ثقة الطفل بذاته:

التحدث مع الطفل حول الإيجابيات التي يتمتع بها وتتسم بها شخصيته مما يعزز من ثقة الطفل بنفسه ويجعله قادر على العطاء.

الحوار والمشاركة الفعالة:

تكلم باستمرار مع ابنك على مشاعر الآخرين وما يتعرضون له من أزمات ومشاكل تحتاج لتقديم المساعدة لهم، وتحدث عن مشاعره حول العطاء مثل: توضيح أنكم ستتبرعون بملابسه التي صغرت عليه لأنك اشتريت له ملابس أخرى تتناسب مع نموه وسنه الآن.

تعزيز السلوكيات الإيجابية:

تعزيز سلوك المشاركة والألعاب الجماعية مع إخوته/أصدقائه.

تشجيع الطفل على حب الخير للغير.

شجع طفلك على التبرع بملابسه أو لعبه القديمة "بحالة جيدة" للأطفال المحتاجين، كما يمكن استخدام تكنيك أحد المختصين والتي شجعت طفلها على التبرع بوضع صندوق التبرعات في غرفته مع الاتفاق معه على أن يختار شيء يضعه في الصندوق كلما اشترت له شيء جديد.

 

قراءة وحكي القصص: استخدم القصص التي تتحدث عن قيمة العطاء وتحدث لطفلك عن مشاعر وسلوكيات الأبطال والشخصيات مع محاولة ربط ذلك بالمواقف المشابهة التي يمر بها الطفل وكذلك القصص التي تتكلم عن الأطفال الذين تتسم سلوكياتهم بالأنانية والآثار السلبية لذلك من قلة الأصدقاء وتجنب الآخرين لهم.

لعبة الأدوار: مارس مع ابنك لعبة الأدوار وأن يتخيل نفسه مكان الطفل المحتاج ويخبرك بما سيشعر به في حال عدم توافر الأشياء الضرورية والأساسية وانتهز الفرص المناسبة ليشاركك الطفل مساعدة الآخرين مثل تقديم الوجبات للصائمين خلال شهر رمضان.

التعاطف مع أشخاص لا نعرفهم: ساعد طفلك على التعاطف مع من هم خارج دائرة اهتمامه (حيث أن الأطفال يميلون إلى التعاطف مع الأشخاص المعروفين لديهم) مثل توجيه طفلك للعب مع الطفل الذي يلعب بمفرده أو الأصغر سنًا بدلًا من اقتصار لعبه مع من هم في نفس عمره.

شجع طفلك على تخصيص لجزء من مصروفه (حتى ولو رقم صغير) للتبرع للآخرين ومساعدتهم.

شجع طفلك أيضا على المشاركة في الأعمال الخيرية مثل: توزيع الأضحية أو اطعام المساكين، زيارة دار الأيتام والمرضى مع الحرص على مناقشة ما تعلمه وما يشعر به من أحاسيس بعد فعل ذلك

سلوك الأنانية لدى طفلك مرتفع، يجب أن تبدأ فورا بتعديل سلوك الأنانية لدى طفلك وإذا لم تلاحظ تغير في ذلك السلوك يجب التوجه إلى أحد المختصين في مجال علم النفس التربوي ليساعدك في فهم أسباب ذلك السلوك وكيفية تعديله مع الحفاظ على الصحة النفسية لطفلك.

تعريف الأنانية:

هي الاهتمام بالنفس أو بتحقيق المصلحة الشخصية دون الاهتمام بمصالح الاخرين، فهي نوع من الحب المفرط للذات ولتملك الأشياء والاستيلاء عليها مع عدم إشراك أي شخص آخر للانتفاع بها.

هل الأنانية فطرية أم مكتسبة؟

الانانية سمة فطرية لدى الطفل تستمر حتى سن 6 سنوات، حيث يولد الطفل ويظن أنه وحده في هذا العالم، وينظر إلى كل ما حوله من وجهة نظره، وبالتالي يتصرف وفق مبدأ "كل ما تقع عيني عليه وكل ما تصل يدي إليه فهو ملكي". بعد ذلك يبدأ الطفل في التعرف على نفسه ويبدأ بالتخلص تدريجيًا من ذلك السلوك غير المرغوب فيه في بداية عامه السابع.

أسباب الانانية:

أسلوب الحماية الزائدة:

يبالغ بعض المربين في تلبية حاجات أطفالهم ظنًا منهم أنهم يحافظون على أبنائهم من التعرض للمواقف المزعجة، لذا ينشأ الأبناء وهم غير قادرين على الصبر والتحمل مما يقودهم للأنانية.

القدوة السيئة:

تشير الدراسات إلى أن تأثير الوراثة في اكتساب الانانية محدود، وأن الطفل يكتسب ذلك السلوك من البيئة المحيطة به وخاصة من الاسرة. فعندما يرى الطفل والديه أو إخوته الكبار مهتمين بشؤونه وحريص على السيطرة على كل شيء، فإنه يظن أن ذلك هو السلوك الطبيعي والمقبول اجتماعيا ممن حوله.

عدم النضج:

إن الأطفال الذين يعانون من الإعاقة، اضطرابات النمو، أو صعوبات اللغة هم الأكثر عرضة لاكتساب سلوك الانانية وذلك لان مرضهم يمنعهم من القدرة على تحمل المسؤولية والتحمل والجلد، وبالتالي يصابوا بسلوك الانانية بسهولة.

 

 

أساليب وأدوات تربوية لتعديل سلوك الأنانية لدى الأطفال

تعزيز ثقة الطفل بذاته:

التحدث مع الطفل حول الإيجابيات التي يتمتع بها وتتسم بها شخصيته مما يعزز من ثقة الطفل بنفسه ويجعله قادر على العطاء.

الحوار والمشاركة الفعالة:

تكلم باستمرار مع ابنك على مشاعر الآخرين وما يتعرضون له من أزمات ومشاكل تحتاج لتقديم المساعدة لهم، وتحدث عن مشاعره حول العطاء مثل: توضيح أنكم ستتبرعون بملابسه التي صغرت عليه لأنك اشتريت له ملابس أخرى تتناسب مع نموه وسنه الآن.

تعزيز السلوكيات الإيجابية:

تعزيز سلوك المشاركة والألعاب الجماعية مع إخوته/أصدقائه.

تشجيع الطفل على حب الخير للغير.

شجع طفلك على التبرع بملابسه أو لعبه القديمة "بحالة جيدة" للأطفال المحتاجين، كما يمكن استخدام تكنيك أحد المختصين والتي شجعت طفلها على التبرع بوضع صندوق التبرعات في غرفته مع الاتفاق معه على أن يختار شيء يضعه في الصندوق كلما اشترت له شيء جديد.

 

قراءة وحكي القصص: استخدم القصص التي تتحدث عن قيمة العطاء وتحدث لطفلك عن مشاعر وسلوكيات الأبطال والشخصيات مع محاولة ربط ذلك بالمواقف المشابهة التي يمر بها الطفل وكذلك القصص التي تتكلم عن الأطفال الذين تتسم سلوكياتهم بالأنانية والآثار السلبية لذلك من قلة الأصدقاء وتجنب الآخرين لهم.

لعبة الأدوار: مارس مع ابنك لعبة الأدوار وأن يتخيل نفسه مكان الطفل المحتاج ويخبرك بما سيشعر به في حال عدم توافر الأشياء الضرورية والأساسية وانتهز الفرص المناسبة ليشاركك الطفل مساعدة الآخرين مثل تقديم الوجبات للصائمين خلال شهر رمضان.

التعاطف مع أشخاص لا نعرفهم: ساعد طفلك على التعاطف مع من هم خارج دائرة اهتمامه (حيث أن الأطفال يميلون إلى التعاطف مع الأشخاص المعروفين لديهم) مثل توجيه طفلك للعب مع الطفل الذي يلعب بمفرده أو الأصغر سنًا بدلًا من اقتصار لعبه مع من هم في نفس عمره.

شجع طفلك على تخصيص لجزء من مصروفه (حتى ولو رقم صغير) للتبرع للآخرين ومساعدتهم.

شجع طفلك أيضا على المشاركة في الأعمال الخيرية مثل: توزيع الأضحية أو اطعام المساكين، زيارة دار الأيتام والمرضى مع الحرص على مناقشة ما تعلمه وما يشعر به من أحاسيس بعد فعل ذلك

Just tell us who you are to view your results!

إضافة تعليق

الخانات المحددة بعلامة * مهمة

راسلنا علي الواتس آب