إختبار سلوك العناد لدى الأطفال (4-12)سنة

0%

عندما أطلب من طفلي القيام بأمر ما فإنه غالبا ما يرفض ويتحجج بانشغاله بأي شيء آخر:

Correct! Wrong!

عندما نذهب لمدينة الألعاب / الملاهي، وقد اتفقنا من قبل على عدد محدد من الألعاب، فإن طفلي:

Correct! Wrong!

عندما يختلف طفلي مع أخيه/صديقه أثناء اللعب، فإنه:

Correct! Wrong!

عند تجمع أفراد الأسرة لمشاهدة التلفاز، فإن طفلي:

Correct! Wrong!

عندما يلعب طفلي مع أخيه/صديقه لعبة تنافسية، فإنه:

Correct! Wrong!

عندما يخطئ طفلي في حق أحد إخوته/ زملائه، وأطلب منه أن يعتذر عما فعله، فإنه:

Correct! Wrong!

عندما نذهب الى المول التجاري أو الحديقة، فإن طفلي:

Correct! Wrong!

عندما يود طفلي شراء لعبة معينة وأرفض، فإنه:

Correct! Wrong!

عندما أطلب من طفلي إغلاق التلفاز والذهاب للنوم في الميعاد المتفق عليه، فإنه:

Correct! Wrong!

عندما أطلب من طفلي أن يقوم بترتيب ألعابه، فإنه:

Correct! Wrong!

عندما يقوم أحد كبار السن بتوجيه النصيحة إلى طفلي، فإنه:

Correct! Wrong!

عندما أعرض على طفلي أنواع مختلفة من الأطعمة، فإنه:

Correct! Wrong!

عندما أنصح طفلي حول طريقة تعامله مع أصحابه، فإنه:

Correct! Wrong!

عندما يتمسك طفلي بملابس معينة وأنا أراها غير مناسبة، وأحاول إقناعه فإنه:

Correct! Wrong!

عندما أطلب من إبني عمل واجباته المدرسية، فإنه:

Correct! Wrong!

إختبار سلوك العناد لدى الأطفال (4-12)سنة

مستوى سلوك العناد عند الطفل منخفض (لديه وجهة نظر ورأي حول الأمور التي تخصه)، عزيزي المربي عليك بتعزيز ذلك السلوك لدى طفلك لأن ذلك سيساعده على تطوير وبناء شخصيته بصحة نفسية سليمة.

الوصف التربوي "العناد":

يعرف العناد بأنه سلوك سلبي يبديه الطفل تجاه الأوامر والنواهي والإرشادات الموجهة إليه من قبل الكبار والإصرار على الفعل الذي يخالف توجيهات من حوله حتى ولو كانت صحيحة ومفيدة له.

متى يكون العناد ظاهرة صحية؟

إن الطفل يشعر في عامه الثاني أو الثالث بأنه قد تعلم أشياء كثيرة فأصبح قادراً على المشي والتنقل وفهم الكلام الموجه إليه وأصبح يعرف أشخاص خارج نطاق أسرته، لذلك فإن عناده في هذه المرحلة يكون ظاهرة صحية لأنه يحاول الاستقلال بنفسه والاعتماد على ذاته، وعلى الوالدين أن يتعاملوا مع عناده بشكل طبيعي. بل ينبغي تشجيع الأطفال منذ الصغر على العناد الطبيعي (التصميم والمثابرة)، ومثال على ذلك: عندما نرى الطفل يجلس ساعات طويلة لإصلاح لعبته، فهذا موقف جيد نشجعه عليه لأنه يقوي عنده الإرادة والتصميم على تحقيق الهدف.

أنـواع الـعـنـاد:

أولا: العناد الطبيعي:-

هو ظاهرة صحية وضرورية للطفل "عناد التصميم والإرادة" أو عند طرح وجهة نظره في موضوع ما يخصه ولا يشكل عليه أي شكل من أشكال الضرر أو العواقب السلبية مثل: اختيار الطفل لألوان اللوحة التي يقوم برسمها. لذلك على الأبوين في هذه المرحلة معرفة كيفية التعامل معه، فالصراخ في وجه الطفل وضربه ليس هو الحل الأمثل بل التعزيز والتدعيم المعنوي هو البديل الصحيح لذلك.

ثانيا : العناد غير الطبيعي:-

ينشأ هذا النوع من العناد ويتطور مع عدم وجود البيئة الصحيحة للتعامل مع العناد الطبيعي. إذا استمر هذا النوع من العناد فإنه قد يؤدي إلى العنف واللامبالاة، وعدم الرغبة في التعلم مع انخفاض الدافعية، فالأصل في التعامل مع الطفل هو تشجيع السلوك الجيد.

أسبـاب الـعـناد:

  1. التساهل والتدليل الزائد، وتلبية رغبات الطفل مهما كانت.
  2. الاستجابة السريعة لبكاء الطفل، والرضوخ لمتطلباته عند الضغط على الوالدين أو إحراجهم.
  3. محاكاة الوالدين وتقليد مزاجهما العصبي.
  4. التذبذب في المعاملة مع الأطفال بين القوة والتساهل في أمور كثيرة.
  5. إصرار الوالدين على تنفيذ أوامرهما دون شرح السبب للطفل وإقناعه.
  6. رغبة الطفل في تأكيد ذاته واستقلاليته عن الأسرة، خاصة إذا كانت الأسرة لا تنمي ذلك الدافع في نفسه.
  7. كثرة الترديد على مسامع الأبناء (أنت عنيد!) أو (إنك عنيدٌ جدا) وخاصة أمام الآخرين؛ لأنه كثرة ترديد هذه الكلمات ترسخ في ذهن الطفل فكرة أنه طفل عنيد فيستمر بالتصرف وفقاً لذلك.

استراتيجيات للتعامل مع الطفل العنيد:

1-القدوة الحسنة:

  • توفير النموذج والقدوة الحسنة وضرب أمثلة لشخصيات يحبها الطفل.
  • التظاهر بالهدوء والتيقن بأن الطفل يحتاج إلى الدعم وليس الغضب.
  • عدم إظهار مشاكل الأباء والامهات الخاصة أمام الأبناء.
  • التعبير عن المحبة للطفل وإظهار المشاعر بالنظرات الحانية والكلمات اللطيفة.
  • تجنب الأفكار السلبية والمثبطة حول كونك المربي الوحيد الذي يعاني من مشكلة العناد لأن ذلك سيزيد من غضبك وتوترك في التعامل مع الطفل.
  • ثق في نفسك وفي قدرتك على التعامل مع مشكلات طفلك السلوكية.

2-التشجيع المستمر:

  • الثبات في المعاملة وعدم التمييز في المعاملة بين الأبناء.
  • تجاهل السلوك غير المرغوب فيه لأن التعليق على السلوك السلبي يؤدي إلى تعزيزه.
  • إتباع أسلوب الثواب والعقاب، وتقديم المكافأة عند القيام بسلوك مقبول وسحبها عند القيام بسلوك غير مقبول.
  • شجع طفلك على رأيه أو وجهة نظره في موضوع ما، إذا كان لا ينتج عنه أي خطر أو ضرر.

3-الحوار والنقاش:

  • مناقشة الطفل ومخاطبته كشخص بالغ، مع ضرورة توضيح النتائج السلبية لعناده.
  • التعرف على سبب العناد قبل اللجوء للعقاب.
  • عند التحدث إلى الطفل لابد من النظر في عينيه واستخدام عبارات محددة وبسيطة ومناسبة لعمره ولقدراته العقلية.
  • عدم توبيخ الطفل أمام الآخرين، لأن ذلك يضعف من ثقته في نفسه ويزيد عناده.
  • استخدام القصة في إكساب الطفل القيم والسلوكيات الإيجابية، ويفضل أن يكون أبطالها من الحيوانات المحببة إليه ويمكن أيضاً لعب الدور معه.

 

 

مستوى سلوك العناد متوسط، يحتاج المربي الى التركيز مع طفله على تعديل ذلك السلوك من خلال استخدام الأدوات والأساليب التربوية المذكورة بالروشتة التربوية بالإضافة الى تعزيز السلوكيات الإيجابية المرتبطة بميل الطفل الى الحوار والنقاش وطرح وجهة نظره.

الوصف التربوي "العناد":

يعرف العناد بأنه سلوك سلبي يبديه الطفل تجاه الأوامر والنواهي والإرشادات الموجهة إليه من قبل الكبار والإصرار على الفعل الذي يخالف توجيهات من حوله حتى ولو كانت صحيحة ومفيدة له.

متى يكون العناد ظاهرة صحية؟

إن الطفل يشعر في عامه الثاني أو الثالث بأنه قد تعلم أشياء كثيرة فأصبح قادراً على المشي والتنقل وفهم الكلام الموجه إليه وأصبح يعرف أشخاص خارج نطاق أسرته، لذلك فإن عناده في هذه المرحلة يكون ظاهرة صحية لأنه يحاول الاستقلال بنفسه والاعتماد على ذاته، وعلى الوالدين أن يتعاملوا مع عناده بشكل طبيعي. بل ينبغي تشجيع الأطفال منذ الصغر على العناد الطبيعي (التصميم والمثابرة)، ومثال على ذلك: عندما نرى الطفل يجلس ساعات طويلة لإصلاح لعبته، فهذا موقف جيد نشجعه عليه لأنه يقوي عنده الإرادة والتصميم على تحقيق الهدف.

أنـواع الـعـنـاد:

أولا: العناد الطبيعي:-

هو ظاهرة صحية وضرورية للطفل "عناد التصميم والإرادة" أو عند طرح وجهة نظره في موضوع ما يخصه ولا يشكل عليه أي شكل من أشكال الضرر أو العواقب السلبية مثل: اختيار الطفل لألوان اللوحة التي يقوم برسمها. لذلك على الأبوين في هذه المرحلة معرفة كيفية التعامل معه، فالصراخ في وجه الطفل وضربه ليس هو الحل الأمثل بل التعزيز والتدعيم المعنوي هو البديل الصحيح لذلك.

ثانيا : العناد غير الطبيعي:-

ينشأ هذا النوع من العناد ويتطور مع عدم وجود البيئة الصحيحة للتعامل مع العناد الطبيعي. إذا استمر هذا النوع من العناد فإنه قد يؤدي إلى العنف واللامبالاة، وعدم الرغبة في التعلم مع انخفاض الدافعية، فالأصل في التعامل مع الطفل هو تشجيع السلوك الجيد.

أسبـاب الـعـناد:

  1. التساهل والتدليل الزائد، وتلبية رغبات الطفل مهما كانت.
  2. الاستجابة السريعة لبكاء الطفل، والرضوخ لمتطلباته عند الضغط على الوالدين أو إحراجهم.
  3. محاكاة الوالدين وتقليد مزاجهما العصبي.
  4. التذبذب في المعاملة مع الأطفال بين القوة والتساهل في أمور كثيرة.
  5. إصرار الوالدين على تنفيذ أوامرهما دون شرح السبب للطفل وإقناعه.
  6. رغبة الطفل في تأكيد ذاته واستقلاليته عن الأسرة، خاصة إذا كانت الأسرة لا تنمي ذلك الدافع في نفسه.
  7. كثرة الترديد على مسامع الأبناء (أنت عنيد!) أو (إنك عنيدٌ جدا) وخاصة أمام الآخرين؛ لأنه كثرة ترديد هذه الكلمات ترسخ في ذهن الطفل فكرة أنه طفل عنيد فيستمر بالتصرف وفقاً لذلك.

استراتيجيات للتعامل مع الطفل العنيد:

1-القدوة الحسنة:

  • توفير النموذج والقدوة الحسنة وضرب أمثلة لشخصيات يحبها الطفل.
  • التظاهر بالهدوء والتيقن بأن الطفل يحتاج إلى الدعم وليس الغضب.
  • عدم إظهار مشاكل الأباء والامهات الخاصة أمام الأبناء.
  • التعبير عن المحبة للطفل وإظهار المشاعر بالنظرات الحانية والكلمات اللطيفة.
  • تجنب الأفكار السلبية والمثبطة حول كونك المربي الوحيد الذي يعاني من مشكلة العناد لأن ذلك سيزيد من غضبك وتوترك في التعامل مع الطفل.
  • ثق في نفسك وفي قدرتك على التعامل مع مشكلات طفلك السلوكية.

2-التشجيع المستمر:

  • الثبات في المعاملة وعدم التمييز في المعاملة بين الأبناء.
  • تجاهل السلوك غير المرغوب فيه لأن التعليق على السلوك السلبي يؤدي إلى تعزيزه.
  • إتباع أسلوب الثواب والعقاب، وتقديم المكافأة عند القيام بسلوك مقبول وسحبها عند القيام بسلوك غير مقبول.
  • شجع طفلك على رأيه أو وجهة نظره في موضوع ما، إذا كان لا ينتج عنه أي خطر أو ضرر.

3-الحوار والنقاش:

  • مناقشة الطفل ومخاطبته كشخص بالغ، مع ضرورة توضيح النتائج السلبية لعناده.
  • التعرف على سبب العناد قبل اللجوء للعقاب.
  • عند التحدث إلى الطفل لابد من النظر في عينيه واستخدام عبارات محددة وبسيطة ومناسبة لعمره ولقدراته العقلية.
  • عدم توبيخ الطفل أمام الآخرين، لأن ذلك يضعف من ثقته في نفسه ويزيد عناده.
  • استخدام القصة في إكساب الطفل القيم والسلوكيات الإيجابية، ويفضل أن يكون أبطالها من الحيوانات المحببة إليه ويمكن أيضاً لعب الدور معه.

 

 

مستوى سلوك العناد مرتفع، وهذا يحتاج الى مجهود كبير من المربي لاستخدام أدوات وأساليب تربوية متعددة لتعديل ذلك السلوك كما هو موضح في الروشتة التربوية التالية وذلك لتفادي العواقب السلبية لذلك السلوك على شخصية الطفل في المستقبل.
ننصح بمراقبة سلوك الطفل باستمرار بعد تطبيق ما تم ذكره في الروشتة التربوية، فإذا استمر سلوك الطفل كما هو يفضل الاستعانة بخبير تربوي / أخصائي تعديل سلوك أو طبيب نفسي.

الوصف التربوي "العناد":

يعرف العناد بأنه سلوك سلبي يبديه الطفل تجاه الأوامر والنواهي والإرشادات الموجهة إليه من قبل الكبار والإصرار على الفعل الذي يخالف توجيهات من حوله حتى ولو كانت صحيحة ومفيدة له.

متى يكون العناد ظاهرة صحية؟

إن الطفل يشعر في عامه الثاني أو الثالث بأنه قد تعلم أشياء كثيرة فأصبح قادراً على المشي والتنقل وفهم الكلام الموجه إليه وأصبح يعرف أشخاص خارج نطاق أسرته، لذلك فإن عناده في هذه المرحلة يكون ظاهرة صحية لأنه يحاول الاستقلال بنفسه والاعتماد على ذاته، وعلى الوالدين أن يتعاملوا مع عناده بشكل طبيعي. بل ينبغي تشجيع الأطفال منذ الصغر على العناد الطبيعي (التصميم والمثابرة)، ومثال على ذلك: عندما نرى الطفل يجلس ساعات طويلة لإصلاح لعبته، فهذا موقف جيد نشجعه عليه لأنه يقوي عنده الإرادة والتصميم على تحقيق الهدف.

أنـواع الـعـنـاد:

أولا: العناد الطبيعي:-

هو ظاهرة صحية وضرورية للطفل "عناد التصميم والإرادة" أو عند طرح وجهة نظره في موضوع ما يخصه ولا يشكل عليه أي شكل من أشكال الضرر أو العواقب السلبية مثل: اختيار الطفل لألوان اللوحة التي يقوم برسمها. لذلك على الأبوين في هذه المرحلة معرفة كيفية التعامل معه، فالصراخ في وجه الطفل وضربه ليس هو الحل الأمثل بل التعزيز والتدعيم المعنوي هو البديل الصحيح لذلك.

ثانيا : العناد غير الطبيعي:-

ينشأ هذا النوع من العناد ويتطور مع عدم وجود البيئة الصحيحة للتعامل مع العناد الطبيعي. إذا استمر هذا النوع من العناد فإنه قد يؤدي إلى العنف واللامبالاة، وعدم الرغبة في التعلم مع انخفاض الدافعية، فالأصل في التعامل مع الطفل هو تشجيع السلوك الجيد.

أسبـاب الـعـناد:

  1. التساهل والتدليل الزائد، وتلبية رغبات الطفل مهما كانت.
  2. الاستجابة السريعة لبكاء الطفل، والرضوخ لمتطلباته عند الضغط على الوالدين أو إحراجهم.
  3. محاكاة الوالدين وتقليد مزاجهما العصبي.
  4. التذبذب في المعاملة مع الأطفال بين القوة والتساهل في أمور كثيرة.
  5. إصرار الوالدين على تنفيذ أوامرهما دون شرح السبب للطفل وإقناعه.
  6. رغبة الطفل في تأكيد ذاته واستقلاليته عن الأسرة، خاصة إذا كانت الأسرة لا تنمي ذلك الدافع في نفسه.
  7. كثرة الترديد على مسامع الأبناء (أنت عنيد!) أو (إنك عنيدٌ جدا) وخاصة أمام الآخرين؛ لأنه كثرة ترديد هذه الكلمات ترسخ في ذهن الطفل فكرة أنه طفل عنيد فيستمر بالتصرف وفقاً لذلك.

استراتيجيات للتعامل مع الطفل العنيد:

1-القدوة الحسنة:

  • توفير النموذج والقدوة الحسنة وضرب أمثلة لشخصيات يحبها الطفل.
  • التظاهر بالهدوء والتيقن بأن الطفل يحتاج إلى الدعم وليس الغضب.
  • عدم إظهار مشاكل الأباء والامهات الخاصة أمام الأبناء.
  • التعبير عن المحبة للطفل وإظهار المشاعر بالنظرات الحانية والكلمات اللطيفة.
  • تجنب الأفكار السلبية والمثبطة حول كونك المربي الوحيد الذي يعاني من مشكلة العناد لأن ذلك سيزيد من غضبك وتوترك في التعامل مع الطفل.
  • ثق في نفسك وفي قدرتك على التعامل مع مشكلات طفلك السلوكية.

2-التشجيع المستمر:

  • الثبات في المعاملة وعدم التمييز في المعاملة بين الأبناء.
  • تجاهل السلوك غير المرغوب فيه لأن التعليق على السلوك السلبي يؤدي إلى تعزيزه.
  • إتباع أسلوب الثواب والعقاب، وتقديم المكافأة عند القيام بسلوك مقبول وسحبها عند القيام بسلوك غير مقبول.
  • شجع طفلك على رأيه أو وجهة نظره في موضوع ما، إذا كان لا ينتج عنه أي خطر أو ضرر.

3-الحوار والنقاش:

  • مناقشة الطفل ومخاطبته كشخص بالغ، مع ضرورة توضيح النتائج السلبية لعناده.
  • التعرف على سبب العناد قبل اللجوء للعقاب.
  • عند التحدث إلى الطفل لابد من النظر في عينيه واستخدام عبارات محددة وبسيطة ومناسبة لعمره ولقدراته العقلية.
  • عدم توبيخ الطفل أمام الآخرين، لأن ذلك يضعف من ثقته في نفسه ويزيد عناده.
  • استخدام القصة في إكساب الطفل القيم والسلوكيات الإيجابية، ويفضل أن يكون أبطالها من الحيوانات المحببة إليه ويمكن أيضاً لعب الدور معه.

 

 

Just tell us who you are to view your results!

إضافة تعليق

الخانات المحددة بعلامة * مهمة

راسلنا علي الواتس آب