إختبار قيمة المسئولية لدى الأطفال (2-12سنة)

0%

عندما يتشاجر طفلي مع زميله بالمدرسة، فإنه:

Correct! Wrong!

عندما يشاهد إبني إعلانات حول التبرع للمستشفيات أو الجمعيات الخيرية فإن إبني:

Correct! Wrong!

عند حدوث موقف غير مستحب نتيجة لتصرفات إبني، فأجد أنه:

Correct! Wrong!

عندما يسمع إبني عن مرور أحد معارفنا بظروف مادية صعبة فإنه:

Correct! Wrong!

إذا وجد إبني مجموعة من زملائه تتلاعب بأثاث المدرسة أو تكتب على الحائط فإنه:

Correct! Wrong!

عندما يسمع إبني عن مرض أحد أفراد العائلة، فإنه:

Correct! Wrong!

إذا وجد إبني أحد زملائه يعاني من مشكلة مثل الخجل أو الانطواء فإنه:

Correct! Wrong!

عندما تحدث مشكله لأي فرد في الأسرة أجد إبني:

Correct! Wrong!

عندما نختلف كأفراد أسره مع بعضنا البعض لأي سبب، أجد إبني:

Correct! Wrong!

ابنتي الصغيرة لا تعرف ارتداء ملابسها بمفردها وغالبا ما أجد ابني الأكبر:

Correct! Wrong!

عندما يكون لدينا ضيوف من اصدقائنا وبصحبه أولادهم، أجد إبني

Correct! Wrong!

إذا مرض طفلي بدور برد فإنه:

Correct! Wrong!

عندما يقضي إبني وقت فراغه في الاستماع إلى المذياع أو مشاهدة التلفاز فإنه:

Correct! Wrong!

إذا وجد إبني زميل له يعاني من مشكلة ما مثل ضعف البصر فإنه:

Correct! Wrong!

عند حدوث خلاف بين إبني وأحد أفراد الأسرة فإنني أجده:

Correct! Wrong!

إختبار قيمة المسئولية لدى الأطفال (2-12سنة)
مستوي قيمة المسئولية منخفض ويحتاج الي دعم ومساندة بشكل سريع وفعال من الوالدين.

كيف أقوم بغرس تلك القيمة وتعزيزها لدي طفلي؟

المسئولية هي قدرة الإنسان على إدارة أمور حياته و الاعتماد على نفسه وتحمل مسئولية أفعاله وتقبل المحاسبة عليها.

هي قيم مكتسبة والتربية لها دور كبير في تطورها ونموها من عدمه، لكن مهم أن نراعي الطبائع المختلفة والفروق الفردية فهناك أشخاص بطبعها مسئولة وتميل إلى تحمل المسئولية بينما هناك أشخاص بطبعها تميل للاعتماد على الغير وتشارك الآخرين في مسئوليتها.

أولًا: طفل ما قبل المدرسة (2-5سنوات)

  • المشاركة والممارسة: أسند لطفلك مهام تتناسب مع عمره وقدراته الجسدية والذهنية واحرص دائمًا على أن يكون له دور في الأنشطة الأسرية مما يزيد ثقته في ذاته ويساعده على تفهم وإدراك معنى تحمل المسئولية (من المهم أيضًا أن توضح له الهدف من المهمة مثل: ترتيب الغرفة الآن قبل مجيء الضيوف).
  • أسلوب الاختيار: استبدل أسلوب الأمر أو التوجيه المباشر لفعل شيء محدد، واطرح مجموعة بدائل على طفلك وساعده في اختيار البديل الأنسب وبذلك تتطور مهاراته في تقييم البدائل وصناعة القرار.
  • القصص والحكايات: احكِ لطفلك قصصًا عن أطفال يساعدون أسرهم ويعتمدون على أنفسهم ووضح له مدى تأثير ذلك على حب الآخرين ذلهم.
  • التشجيع المستمر: شجع طفلك باستمرار عند قيامه بأي مهمة تطلبها منه ووضح له أنك فخور بقدرته على الاعتماد على ذاته.

ثانيا: طفل المدرسة (5-8 سنوات)

  • توزيع وتقسيم المهام: احرص على مشاركة طفلك في توزيع المهام وأن يختار ما يحب فعله (خاصة في الأنشطة الأسرية) وساعده أيضًا في تقسيم المهام بشكل يومي، وأسبوعي وشهري.
  • تحديد المسئوليات بوضوح: استخدم الإبداع والإرشادات المرئية مثل: الرسومات، والأشكال، والخطط والجداول لشرح مسئوليات ومهام الطفل بشكل جذاب ومرئي (وضع لوحة بجانب السرير حيث يقوم الطفل بمراجعة سريعة لمهام اليوم قبل النوم والتأكد من أنه دخل الحمام وغسل أسنانه مع أهمية أن يضع علامة تدل على إنجازه للمهام لأن لذلك أثر نفسي إيجابي في إحساسه بالإنجاز وتقدير الذات).
  • الاستمتاع وتشجيع الطفل: حاول أن تخلق بيئة مهام ممتعة ومشجعة للطفل لكي يشارك طفلك بفاعلية دون أن يشعر بالملل مثل: وضع نقاط لإنجاز كل مهمة طبقًا للوقت الزمني وجودة العمل وبعد انتهاء المهام يحصل كل منكم على مكافأة طبقًا للنقاط التي جمعها مثل: إعداد نوع معين من المشروبات، الطعام أو الحلويات.
  • دور المربي كقدوة حسنة: احرص على أن تفعل ما تقوله لطفك وأن تكون قدوة له في ذلك مثل: مشاركة الوالدين لبعضهما البعض في أعمال المنزل وتوزيع المهام بينهما مع الحفاظ على عبارات الشكر و الامتنان بين الطرفين، حافظ على أن تكون متعلقاتك الشخصية في المكان الصحيح لها مما يوضح مسئوليتك تجاه نفسك.

ثالثا: طفل المدرسة (8-12 سنوات)

  • التخطيط للمهام: امنح طفلك الفرصة لتخطيط المهام واعداد مقترح لتوزيع الأدوار بين أفراد الأسرة وبالتالي تطور قدراته في التخطيط، وتقييم المهام والموارد وتوزيع المهام طبقًا للموارد المتاحة وقدرات ورغبات أفراد الأسرة مع الحرص على إنهاء المهام وليس البدء فيها فقط (بعض الأشخاص يبدأون المهام بحماس وبعد ذلك يشعرون بالملل وبالتالي لا تكتمل المهمة).
  • تحمل المسئولية والمحاسبة: عرف طفلك بأنه سيتحمل نتائج وتبعيات قراراته نحو المهام وطريقة تنفيذها سواءً أكان بشكل إيجابي (في حال إنهائه للواجب المدرسي في ميعاده فستسمح له باللعب قليلًا قبل النوم) أم سلبي (في حال انتهاءه من اللعب بلعبه دون أن يجمعها ويضعها في المكان المخصص لذلك سيتم حرمانه من اللعب بها اليوم التالي).
  • تربية الطيور أو الحيوانات الأليفة: شجع طفلك على شراء وتربية طائر (عصافير أو ببغاء) أو حيوان أليف (قطة، سلحفاء أو كتكوت) ولكن بعد أن يعرف جيدًا المعلومات المتاحة عن تربية الطائر / الحيوان (الأكل المفضل، ودرجة الحرارة والإضاءة المناسبة، وسلوكه وانفعالاته وغيرها من المعلومات) وبالتالي يدرك الطفل أن تربية الطيور والحيوانات هي مسئولية عن حياة هذا الكائن والحفاظ على سلامته.
  • التقييم والتشجيع بصدق: قيم طفلك بشكل صادق دون المجاملة أو المغالاة لتتعرف على نمو قدراته وشجعه باستمرار على سلوكياته التي تعبر عن الاستقلالية وتحمل المسئولية.
مستوى قيمة المسئولية متوسط ويحتاج الى مزيد من التدريب والممارسة لتطوير تلك القيمة.

كيف أقوم بغرس تلك القيمة وتعزيزها لدي طفلي؟

المسئولية هي قدرة الإنسان على إدارة أمور حياته و الاعتماد على نفسه وتحمل مسئولية أفعاله وتقبل المحاسبة عليها.

هي قيم مكتسبة والتربية لها دور كبير في تطورها ونموها من عدمه، لكن مهم أن نراعي الطبائع المختلفة والفروق الفردية فهناك أشخاص بطبعها مسئولة وتميل إلى تحمل المسئولية بينما هناك أشخاص بطبعها تميل للاعتماد على الغير وتشارك الآخرين في مسئوليتها.

أولًا: طفل ما قبل المدرسة (2-5سنوات)

  • المشاركة والممارسة: أسند لطفلك مهام تتناسب مع عمره وقدراته الجسدية والذهنية واحرص دائمًا على أن يكون له دور في الأنشطة الأسرية مما يزيد ثقته في ذاته ويساعده على تفهم وإدراك معنى تحمل المسئولية (من المهم أيضًا أن توضح له الهدف من المهمة مثل: ترتيب الغرفة الآن قبل مجيء الضيوف).
  • أسلوب الاختيار: استبدل أسلوب الأمر أو التوجيه المباشر لفعل شيء محدد، واطرح مجموعة بدائل على طفلك وساعده في اختيار البديل الأنسب وبذلك تتطور مهاراته في تقييم البدائل وصناعة القرار.
  • القصص والحكايات: احكِ لطفلك قصصًا عن أطفال يساعدون أسرهم ويعتمدون على أنفسهم ووضح له مدى تأثير ذلك على حب الآخرين ذلهم.
  • التشجيع المستمر: شجع طفلك باستمرار عند قيامه بأي مهمة تطلبها منه ووضح له أنك فخور بقدرته على الاعتماد على ذاته.

ثانيا: طفل المدرسة (5-8 سنوات)

  • توزيع وتقسيم المهام: احرص على مشاركة طفلك في توزيع المهام وأن يختار ما يحب فعله (خاصة في الأنشطة الأسرية) وساعده أيضًا في تقسيم المهام بشكل يومي، وأسبوعي وشهري.
  • تحديد المسئوليات بوضوح: استخدم الإبداع والإرشادات المرئية مثل: الرسومات، والأشكال، والخطط والجداول لشرح مسئوليات ومهام الطفل بشكل جذاب ومرئي (وضع لوحة بجانب السرير حيث يقوم الطفل بمراجعة سريعة لمهام اليوم قبل النوم والتأكد من أنه دخل الحمام وغسل أسنانه مع أهمية أن يضع علامة تدل على إنجازه للمهام لأن لذلك أثر نفسي إيجابي في إحساسه بالإنجاز وتقدير الذات).
  • الاستمتاع وتشجيع الطفل: حاول أن تخلق بيئة مهام ممتعة ومشجعة للطفل لكي يشارك طفلك بفاعلية دون أن يشعر بالملل مثل: وضع نقاط لإنجاز كل مهمة طبقًا للوقت الزمني وجودة العمل وبعد انتهاء المهام يحصل كل منكم على مكافأة طبقًا للنقاط التي جمعها مثل: إعداد نوع معين من المشروبات، الطعام أو الحلويات.
  • دور المربي كقدوة حسنة: احرص على أن تفعل ما تقوله لطفك وأن تكون قدوة له في ذلك مثل: مشاركة الوالدين لبعضهما البعض في أعمال المنزل وتوزيع المهام بينهما مع الحفاظ على عبارات الشكر و الامتنان بين الطرفين، حافظ على أن تكون متعلقاتك الشخصية في المكان الصحيح لها مما يوضح مسئوليتك تجاه نفسك.

ثالثا: طفل المدرسة (8-12 سنوات)

  • التخطيط للمهام: امنح طفلك الفرصة لتخطيط المهام واعداد مقترح لتوزيع الأدوار بين أفراد الأسرة وبالتالي تطور قدراته في التخطيط، وتقييم المهام والموارد وتوزيع المهام طبقًا للموارد المتاحة وقدرات ورغبات أفراد الأسرة مع الحرص على إنهاء المهام وليس البدء فيها فقط (بعض الأشخاص يبدأون المهام بحماس وبعد ذلك يشعرون بالملل وبالتالي لا تكتمل المهمة).
  • تحمل المسئولية والمحاسبة: عرف طفلك بأنه سيتحمل نتائج وتبعيات قراراته نحو المهام وطريقة تنفيذها سواءً أكان بشكل إيجابي (في حال إنهائه للواجب المدرسي في ميعاده فستسمح له باللعب قليلًا قبل النوم) أم سلبي (في حال انتهاءه من اللعب بلعبه دون أن يجمعها ويضعها في المكان المخصص لذلك سيتم حرمانه من اللعب بها اليوم التالي).
  • تربية الطيور أو الحيوانات الأليفة: شجع طفلك على شراء وتربية طائر (عصافير أو ببغاء) أو حيوان أليف (قطة، سلحفاء أو كتكوت) ولكن بعد أن يعرف جيدًا المعلومات المتاحة عن تربية الطائر / الحيوان (الأكل المفضل، ودرجة الحرارة والإضاءة المناسبة، وسلوكه وانفعالاته وغيرها من المعلومات) وبالتالي يدرك الطفل أن تربية الطيور والحيوانات هي مسئولية عن حياة هذا الكائن والحفاظ على سلامته.
  • التقييم والتشجيع بصدق: قيم طفلك بشكل صادق دون المجاملة أو المغالاة لتتعرف على نمو قدراته وشجعه باستمرار على سلوكياته التي تعبر عن الاستقلالية وتحمل المسئولية.
مستوى قيمة المسئولية مرتفع، يجب على الوالدين تعزيز سلوكيات الطفل الإيجابية المرتبطة بتلك القيمة لضمان استمرارية تلك السلوكيات الإيجابية.

كيف أقوم بغرس تلك القيمة وتعزيزها لدي طفلي؟

المسئولية هي قدرة الإنسان على إدارة أمور حياته و الاعتماد على نفسه وتحمل مسئولية أفعاله وتقبل المحاسبة عليها.

هي قيم مكتسبة والتربية لها دور كبير في تطورها ونموها من عدمه، لكن مهم أن نراعي الطبائع المختلفة والفروق الفردية فهناك أشخاص بطبعها مسئولة وتميل إلى تحمل المسئولية بينما هناك أشخاص بطبعها تميل للاعتماد على الغير وتشارك الآخرين في مسئوليتها.

أولًا: طفل ما قبل المدرسة (2-5سنوات)

  • المشاركة والممارسة: أسند لطفلك مهام تتناسب مع عمره وقدراته الجسدية والذهنية واحرص دائمًا على أن يكون له دور في الأنشطة الأسرية مما يزيد ثقته في ذاته ويساعده على تفهم وإدراك معنى تحمل المسئولية (من المهم أيضًا أن توضح له الهدف من المهمة مثل: ترتيب الغرفة الآن قبل مجيء الضيوف).
  • أسلوب الاختيار: استبدل أسلوب الأمر أو التوجيه المباشر لفعل شيء محدد، واطرح مجموعة بدائل على طفلك وساعده في اختيار البديل الأنسب وبذلك تتطور مهاراته في تقييم البدائل وصناعة القرار.
  • القصص والحكايات: احكِ لطفلك قصصًا عن أطفال يساعدون أسرهم ويعتمدون على أنفسهم ووضح له مدى تأثير ذلك على حب الآخرين ذلهم.
  • التشجيع المستمر: شجع طفلك باستمرار عند قيامه بأي مهمة تطلبها منه ووضح له أنك فخور بقدرته على الاعتماد على ذاته.

ثانيا: طفل المدرسة (5-8 سنوات)

  • توزيع وتقسيم المهام: احرص على مشاركة طفلك في توزيع المهام وأن يختار ما يحب فعله (خاصة في الأنشطة الأسرية) وساعده أيضًا في تقسيم المهام بشكل يومي، وأسبوعي وشهري.
  • تحديد المسئوليات بوضوح: استخدم الإبداع والإرشادات المرئية مثل: الرسومات، والأشكال، والخطط والجداول لشرح مسئوليات ومهام الطفل بشكل جذاب ومرئي (وضع لوحة بجانب السرير حيث يقوم الطفل بمراجعة سريعة لمهام اليوم قبل النوم والتأكد من أنه دخل الحمام وغسل أسنانه مع أهمية أن يضع علامة تدل على إنجازه للمهام لأن لذلك أثر نفسي إيجابي في إحساسه بالإنجاز وتقدير الذات).
  • الاستمتاع وتشجيع الطفل: حاول أن تخلق بيئة مهام ممتعة ومشجعة للطفل لكي يشارك طفلك بفاعلية دون أن يشعر بالملل مثل: وضع نقاط لإنجاز كل مهمة طبقًا للوقت الزمني وجودة العمل وبعد انتهاء المهام يحصل كل منكم على مكافأة طبقًا للنقاط التي جمعها مثل: إعداد نوع معين من المشروبات، الطعام أو الحلويات.
  • دور المربي كقدوة حسنة: احرص على أن تفعل ما تقوله لطفك وأن تكون قدوة له في ذلك مثل: مشاركة الوالدين لبعضهما البعض في أعمال المنزل وتوزيع المهام بينهما مع الحفاظ على عبارات الشكر و الامتنان بين الطرفين، حافظ على أن تكون متعلقاتك الشخصية في المكان الصحيح لها مما يوضح مسئوليتك تجاه نفسك.

ثالثا: طفل المدرسة (8-12 سنوات)

  • التخطيط للمهام: امنح طفلك الفرصة لتخطيط المهام واعداد مقترح لتوزيع الأدوار بين أفراد الأسرة وبالتالي تطور قدراته في التخطيط، وتقييم المهام والموارد وتوزيع المهام طبقًا للموارد المتاحة وقدرات ورغبات أفراد الأسرة مع الحرص على إنهاء المهام وليس البدء فيها فقط (بعض الأشخاص يبدأون المهام بحماس وبعد ذلك يشعرون بالملل وبالتالي لا تكتمل المهمة).
  • تحمل المسئولية والمحاسبة: عرف طفلك بأنه سيتحمل نتائج وتبعيات قراراته نحو المهام وطريقة تنفيذها سواءً أكان بشكل إيجابي (في حال إنهائه للواجب المدرسي في ميعاده فستسمح له باللعب قليلًا قبل النوم) أم سلبي (في حال انتهاءه من اللعب بلعبه دون أن يجمعها ويضعها في المكان المخصص لذلك سيتم حرمانه من اللعب بها اليوم التالي).
  • تربية الطيور أو الحيوانات الأليفة: شجع طفلك على شراء وتربية طائر (عصافير أو ببغاء) أو حيوان أليف (قطة، سلحفاء أو كتكوت) ولكن بعد أن يعرف جيدًا المعلومات المتاحة عن تربية الطائر / الحيوان (الأكل المفضل، ودرجة الحرارة والإضاءة المناسبة، وسلوكه وانفعالاته وغيرها من المعلومات) وبالتالي يدرك الطفل أن تربية الطيور والحيوانات هي مسئولية عن حياة هذا الكائن والحفاظ على سلامته.
  • التقييم والتشجيع بصدق: قيم طفلك بشكل صادق دون المجاملة أو المغالاة لتتعرف على نمو قدراته وشجعه باستمرار على سلوكياته التي تعبر عن الاستقلالية وتحمل المسئولية.

Just tell us who you are to view your results!

إضافة تعليق

الخانات المحددة بعلامة * مهمة

راسلنا علي الواتس آب