يستطيع طفلي إصدار بعض الإيقاعات الموسيقية باستخدام أدوات منزلية بسيطة.
يحب طفلي الاستماع إلى الموسيقى /الأغاني أثناء المذاكرة.
يمتلك طفلي أذن موسيقية ولديه القدرة على تمييز الأصوات، نبرات الصوت والإيقاعات مثل: أصوات الحيوانات، أصوات الأجهزة الكهربائية، أصوات الناس كالأقارب و قارئي القرءان.
يستمتع طفلي بالاستماع إلى الأغاني، الموسيقى والألحان أكثر من ممارسة الأنشطة الأخرى.
يشترك طفلي بالكورال المدرسي ويتطور أدائه باستمرار.
يميل طفلي للاستماع للموسيقى الهادئة للشعور بالراحة والهدوء خاصة إذا كان غاضبا أو مرهقا.
طفلي مهتم بمجال الموسيقى وطلب مني تعلم إحدى الآلات الموسيقية أو بدأ بالتعلم بالفعل وأدائه يتطور بسرعة.
يحفظ طفلي الأغاني بشكل سريع ويرددها بإيقاع موسيقي.
يستطيع طفلي العزف على آله موسيقية أو أكثر ويصدر إيقاعات موسيقية جميلة.
يفرح طفلي كثيرا عندما أشترك له في الورش والتدريبات الموسيقية.
لدى طفلي القدرة على تأليف الشعر أو تلحين بعض العبارات إلى أغاني ذات إيقاع موسيقي.
يهتم طفلي بمجال الموسيقى والغناء وكذلك تعلم الآلات الموسيقية.
يقضي طفلي كثير من الوقت في مشاهدة فيديوهات تعليمية عن الغناء / تعلم العزف على الآلات الموسيقية.
يميل طفلي إلى التركيز في الأصوات المحيطة به وقد يلاحظ أشياء بشكل أسرع من الآخرين.
يحب طفلي تجميع مكتبة للأغاني العربية / الأجنبية وكذلك الموسيقى والأناشيد الدينية / القرءان الكريم.
مستوي الذكاء الموسيقي منخفض، يحتاج الي دعم ومساندة بشكل كبير من الوالدين.
الذكاء الموسيقي
هو قدرة الفرد على العزف، التلحين، الغناء أو الاستمتاع بالنغمات الموسيقية وكذلك القدرة على تمييز درجة وشدة النغمات والأنماط الايقاعية بالإضافة الي التمييز بين الأصوات والألحان وتذوقها.
يقول بعض الخبراء أن الطفل موسيقار بالفطرة، فهو يتمتع منذ ميلاده (وقبل ذلك) بالسمات الأساسية التي تلزمه للإبداع في الموسيقي من إيقاع، طبقة صوت سليمة وصوت يتحد مع الأذن والعقل لينتج أكثر الآلات الموسيقية تعقيدا في عالمنا.
مشاهير وشخصيات معروفة: عبد الوهاب – عبد الحليم حافظ – أم كلثوم – عمر خيرت- عمار الشريعي – عمرو دياب – بيتهوفن وغيرهم.
المهن والهوايات التي تتطلب معدل ذكاء موسيقي مرتفع: الملحن، عازف الالة الموسيقية، قارئ القرءان، مغني، ناقد موسيقي ومهندس الآلات الموسيقية والصوتيات.
ماذا عليك أن تفعل لتنمية الذكاء الموسيقي لدي طفلك؟
1-التدريب والممارسة
- مدرسة الموسيقي: اشترك لطفلك في مدرسة متخصصة لتعليم الموسيقي وشجعه على ممارسة ما يحبه ويفضله مثل الغناء أو تعلم إحدى الآلات الموسيقية.
- الكورال المدرسي: شجع طفلك على الاشتراك في الكورال المدرسي فذلك سيمنحه فرصة أكبر للممارسة بالإضافة الي تعزيز ثقته بذاته واحساسه بتقدير الذات.
- مكتبة الأغاني والموسيقي: ساعد طفلك في تجميع مكتبة للأغاني العربية والأجنبية وكذلك الموسيقي المحلية والعالمية وشاركه في الاستماع بشكل تلقائي لمدة ساعة بشكل اسبوعي في ميعاد ثابت تتفقوا عليه.
- حفظ القرءان واحكام التجويد: علم طفلك احكام التجويد وساعده على أن يحفظه بواسطة أحد المختصين في تحفيظ القرءان للأطفال بشكل مبسط وممتع وشجعه علي حسن الترتيل والقراءة.
2-التشجيع المستمر
- الآلات الموسيقية: أحرص على اصطحاب طفلك لمحل الأدوات والآلات الموسيقية لشراء الالة التي يحبها واحرص على ان يفهم من البائع علي الفرق بين أنواع الآلات المختلفة وكذلك الاختلافات بين كل علامة تجارية من نفس الالة.
- تطوير المهارات: شجع طفلك على تطوير مهاراته في الغناء أو العزف على الآلات الموسيقية بدعوة الأقارب للاستماع له في التجمعات العائلية أو شراء أله جديدة بإمكانيات اعلي مما يمتلك (مع اعطاء الالة القديمة لشخص اخر تشجيعا له أو بيعها).
3-التحصيل الدراسي
- احرص على أن توفر له أسلوب مذاكرة يتناسب مع طبيعة شخصيته وميوله فالطفل الذي يحب الموسيقي يكون لديه حس فني وهدوء وبالتالي سيميل الي المذاكرة في جو هادئ اثناء استماعه لموسيقي هادئة.
- ساعده على تسميع بعض الدروس بطريقة الأغاني والايقاعات مثل أن يقول القاعدة النحوية لإن وأخوتها كالتالي " إن وأن وكأن...لكن وليت ولعل".
- حاول أن توفر له الدروس بشكل مسموع فذلك سيتماشى مع طريقته المفضلة للاستذكار.
مستوي الذكاء الموسيقي متوسط، يحتاج الي مزيد من التدريب والممارسة لتطوير ذلك النوع من الذكاءات.
الذكاء الموسيقي
هو قدرة الفرد على العزف، التلحين، الغناء أو الاستمتاع بالنغمات الموسيقية وكذلك القدرة على تمييز درجة وشدة النغمات والأنماط الايقاعية بالإضافة الي التمييز بين الأصوات والألحان وتذوقها.
يقول بعض الخبراء أن الطفل موسيقار بالفطرة، فهو يتمتع منذ ميلاده (وقبل ذلك) بالسمات الأساسية التي تلزمه للإبداع في الموسيقي من إيقاع، طبقة صوت سليمة وصوت يتحد مع الأذن والعقل لينتج أكثر الآلات الموسيقية تعقيدا في عالمنا.
مشاهير وشخصيات معروفة: عبد الوهاب – عبد الحليم حافظ – أم كلثوم – عمر خيرت- عمار الشريعي – عمرو دياب – بيتهوفن وغيرهم.
المهن والهوايات التي تتطلب معدل ذكاء موسيقي مرتفع: الملحن، عازف الالة الموسيقية، قارئ القرءان، مغني، ناقد موسيقي ومهندس الآلات الموسيقية والصوتيات.
ماذا عليك أن تفعل لتنمية الذكاء الموسيقي لدي طفلك؟
1-التدريب والممارسة
- مدرسة الموسيقي: اشترك لطفلك في مدرسة متخصصة لتعليم الموسيقي وشجعه على ممارسة ما يحبه ويفضله مثل الغناء أو تعلم إحدى الآلات الموسيقية.
- الكورال المدرسي: شجع طفلك على الاشتراك في الكورال المدرسي فذلك سيمنحه فرصة أكبر للممارسة بالإضافة الي تعزيز ثقته بذاته واحساسه بتقدير الذات.
- مكتبة الأغاني والموسيقي: ساعد طفلك في تجميع مكتبة للأغاني العربية والأجنبية وكذلك الموسيقي المحلية والعالمية وشاركه في الاستماع بشكل تلقائي لمدة ساعة بشكل اسبوعي في ميعاد ثابت تتفقوا عليه.
- حفظ القرءان واحكام التجويد: علم طفلك احكام التجويد وساعده على أن يحفظه بواسطة أحد المختصين في تحفيظ القرءان للأطفال بشكل مبسط وممتع وشجعه علي حسن الترتيل والقراءة.
2-التشجيع المستمر
- الآلات الموسيقية: أحرص على اصطحاب طفلك لمحل الأدوات والآلات الموسيقية لشراء الالة التي يحبها واحرص على ان يفهم من البائع علي الفرق بين أنواع الآلات المختلفة وكذلك الاختلافات بين كل علامة تجارية من نفس الالة.
- تطوير المهارات: شجع طفلك على تطوير مهاراته في الغناء أو العزف على الآلات الموسيقية بدعوة الأقارب للاستماع له في التجمعات العائلية أو شراء أله جديدة بإمكانيات اعلي مما يمتلك (مع اعطاء الالة القديمة لشخص اخر تشجيعا له أو بيعها).
3-التحصيل الدراسي
- احرص على أن توفر له أسلوب مذاكرة يتناسب مع طبيعة شخصيته وميوله فالطفل الذي يحب الموسيقي يكون لديه حس فني وهدوء وبالتالي سيميل الي المذاكرة في جو هادئ اثناء استماعه لموسيقي هادئة.
- ساعده على تسميع بعض الدروس بطريقة الأغاني والايقاعات مثل أن يقول القاعدة النحوية لإن وأخوتها كالتالي " إن وأن وكأن...لكن وليت ولعل".
- حاول أن توفر له الدروس بشكل مسموع فذلك سيتماشى مع طريقته المفضلة للاستذكار.
مستوي الذكاء الموسيقي مرتفع، يجب على الوالدين الاستفادة من مواهبه وقدراته لتحقيق التفوق والتميز في حياته المستقبلية.
الذكاء الموسيقي
هو قدرة الفرد على العزف، التلحين، الغناء أو الاستمتاع بالنغمات الموسيقية وكذلك القدرة على تمييز درجة وشدة النغمات والأنماط الايقاعية بالإضافة الي التمييز بين الأصوات والألحان وتذوقها.
يقول بعض الخبراء أن الطفل موسيقار بالفطرة، فهو يتمتع منذ ميلاده (وقبل ذلك) بالسمات الأساسية التي تلزمه للإبداع في الموسيقي من إيقاع، طبقة صوت سليمة وصوت يتحد مع الأذن والعقل لينتج أكثر الآلات الموسيقية تعقيدا في عالمنا.
مشاهير وشخصيات معروفة: عبد الوهاب – عبد الحليم حافظ – أم كلثوم – عمر خيرت- عمار الشريعي – عمرو دياب – بيتهوفن وغيرهم.
المهن والهوايات التي تتطلب معدل ذكاء موسيقي مرتفع: الملحن، عازف الالة الموسيقية، قارئ القرءان، مغني، ناقد موسيقي ومهندس الآلات الموسيقية والصوتيات.
ماذا عليك أن تفعل لتنمية الذكاء الموسيقي لدي طفلك؟
1-التدريب والممارسة
- مدرسة الموسيقي: اشترك لطفلك في مدرسة متخصصة لتعليم الموسيقي وشجعه على ممارسة ما يحبه ويفضله مثل الغناء أو تعلم إحدى الآلات الموسيقية.
- الكورال المدرسي: شجع طفلك على الاشتراك في الكورال المدرسي فذلك سيمنحه فرصة أكبر للممارسة بالإضافة الي تعزيز ثقته بذاته واحساسه بتقدير الذات.
- مكتبة الأغاني والموسيقي: ساعد طفلك في تجميع مكتبة للأغاني العربية والأجنبية وكذلك الموسيقي المحلية والعالمية وشاركه في الاستماع بشكل تلقائي لمدة ساعة بشكل اسبوعي في ميعاد ثابت تتفقوا عليه.
- حفظ القرءان واحكام التجويد: علم طفلك احكام التجويد وساعده على أن يحفظه بواسطة أحد المختصين في تحفيظ القرءان للأطفال بشكل مبسط وممتع وشجعه علي حسن الترتيل والقراءة.
2-التشجيع المستمر
- الآلات الموسيقية: أحرص على اصطحاب طفلك لمحل الأدوات والآلات الموسيقية لشراء الالة التي يحبها واحرص على ان يفهم من البائع علي الفرق بين أنواع الآلات المختلفة وكذلك الاختلافات بين كل علامة تجارية من نفس الالة.
- تطوير المهارات: شجع طفلك على تطوير مهاراته في الغناء أو العزف على الآلات الموسيقية بدعوة الأقارب للاستماع له في التجمعات العائلية أو شراء أله جديدة بإمكانيات اعلي مما يمتلك (مع اعطاء الالة القديمة لشخص اخر تشجيعا له أو بيعها).
3-التحصيل الدراسي
- احرص على أن توفر له أسلوب مذاكرة يتناسب مع طبيعة شخصيته وميوله فالطفل الذي يحب الموسيقي يكون لديه حس فني وهدوء وبالتالي سيميل الي المذاكرة في جو هادئ اثناء استماعه لموسيقي هادئة.
- ساعده على تسميع بعض الدروس بطريقة الأغاني والايقاعات مثل أن يقول القاعدة النحوية لإن وأخوتها كالتالي " إن وأن وكأن...لكن وليت ولعل".
- حاول أن توفر له الدروس بشكل مسموع فذلك سيتماشى مع طريقته المفضلة للاستذكار.
مؤسسة تربوية تسعي الي تقديم الدعم والمساندة الي الآباء، والأمهات، والمربيين، والمؤسسات التربوية والتعليمية من أجل تربية الأبناء بشكل متزن وبصحة نفسية سليمة تضمن اكتشاف وتنمية مواهبهم وتوفير الرعاية والحب بناء علي أسس علمية وعملية من أجل مستقبل أفضل للأجيال القادمة ولمجتمعاتنا العربية
إضافة تعليق